الأحد، 24 نوفمبر 2019

بالصور والفيديو: محكمة الاحتلال تصدر حكمها اليوم بحق الشيخ رائد صلاح . . .

من المقرر أن تصدر ما تسمى محكمة الصلح الإسرائيلية، اليوم الأحد، حكمًا قضائيًا ضد رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني المحتل الشيخ رائد صلاح بتهمة "التحريض على الإرهاب".

وأفاد مراسل شهاب، بأن عشرات المواطنين شاركوا في تظاهرة أمام مقر المحكمة صباح اليوم بالتزامن مع جلسة محاكمة الشيخ صلاح، فيما رفض أمن محكمة الاحتلال في حيفا إدخال أكثر من 25 شخصًا إلى قاعة المحكمة.

وقال المحامي خالد زبارقة في تصريح صحفي إنه: "تم تفسير خطاب الشيخ صلاح بشكل مشوه ومحرف بهدف محاكمته، وتقييد حريته وحرية التعبير وخطاب القادة العرب داخل الخط الأخضر".
وأضاف "أن الشيخ صلاح يمثل الشعب الفلسطيني بأكمله ، ولائحة الاتهام ليست موجهة إليه شخصياً فحسب، بل هي اتهام لجميع المفاهيم الإسلامية والعربية والفلسطينية".
وتابع: "ستكون لهذه الإدانة آثار خطيرة للغاية على الخطاب العام والنشاط السياسي، المؤسسة الإسرائيلية، التي يمثلها قادة سياسيون وأمنيون، عطلت إمكانية إجراء محاكمة عادلة، حيث ثم إجراء تفسيرات مشوهة بهدف تحريف تصريحات الشيخ رائد صلاح، وبهدف تقويض المفاهيم الإسلامية والتراثية والقومية".

واعتقلت شرطة الاحتلال الشيخ صلاح من منزله في مدينة أم الفحم منتصف آب/ أغسطس عام 2017، ووجهت له لائحة اتهام من 12 بندًا تتضمن "التحريض على العنف والإرهاب في خطب وتصريحات له".


وأمضى الشيخ صلاح 11 شهرًا في السجن الفعلي، قبل أن يتم الإفراج عنه إلى سجن منزلي، ضمن شروط مشددة للغاية.

وكان الاحتلال حظر الحركة الإسلامية في تشرين الثاني/ نوفمبر 2015 بزعم "ممارستها لأنشطة تحريضية ضد إسرائيل".
المصدر : شهاب

بالفيديو: 26 عامًا على استشهاد أسطورة المقاومة وجنرال القسام عماد عقل . . .



يوافق اليوم الرابع والعشرون من نوفمبر الذكرى السادسة والعشرين لاستشهاد جنرال القسام عماد عقل، الرقم الصعب الذي هزم جيشًا كاملًا، أرّق الاحتلال في غزة، وطارده في الضفة، وجعل من جيشه أضحوكة.
عقل الذي أصبح قائدًا قساميًا وبطلًا جهاديًا وهو في مقتبل شبابه، إذ نفذ خلال سنتين من المطاردة أكثر من أربعين عملية بطولية، كان أبرزها عملية مسجد مصعب بن عمير، وهي أول عملية مصورة تنفذها كتائب القسام.
نشأته
ولد عماد حسين إبراهيم عقل في 19 من يونيو/حزيران عام 1971م في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، في ظروف جعلت همه الأول مقاومة الاحتلال الإسرائيلي والرد على جرائمه.
التحق عماد عقل بصفوف كتائب القسام عام 1990م، ثم أصبح المسؤول عن التواصل بين قادة الكتائب ومجموعة الشهداء، وهي المجموعة الأولى لكتائب القسام في شمال قطاع غزة، والتي نفذت عملية استهداف موكب قائد شرطة الاحتلال في قطاع غزة الجنرال يوسيف آفنيبغد في مايو عام 1992م، إلى أن كُشفت المجموعة وطُورد جميع عناصرها بمَن فيهم عماد.
لم يكن الاحتلال قد تجرع علقم عمليات إطلاق النار من مسافة قريبة جدًا بعد، واعتقد أن عملية استهداف قائد الشرطة كانت محض صدفة، لكن الحقيقة أنها كانت انطلاقة لمرحلة جديدة من العمل العسكري عنوانها "مسافة الصفر".
الاعتقال
وتقدم بأوراقه وشهاداته العلمية إلى معهد "الأمل" في مدينة غزة لدراسة الصيدلة، إلا أنه ما إن تم إجراءات التسجيل ودفع الرسوم، حتى اعتقلته قوات الاحتلال وأودعته السجن في 23/9/1988 ليقدم للمحاكمة بتهمة الانتماء لحركة حماس والمشاركة في فعاليات الانتفاضة الأولى، فقضى 18 شهرًا في المعتقل ليخرج في شهر 3/1990.
وفي العام الدراسي 1991-1992 تم قبوله في كلية حطين في عمّان قسم شريعة، إلا أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي منعته من التوجه إلى الأردن بسبب نشاطه ومشاركته في الانتفاضة.
نشاطه
انتخب في بداية العام 1991 ضابط اتصال بين "مجموعة الشهداء" وهي أولى مجموعات كتائب القسام وبين قيادة كتائب القسام.
وكانت "مجموعة الشهداء" هذه تعمل بشكل أساسي في قتل المتعاونين الخطيرين مع الاحتلال الخطرين إلى حين الحصول على قطع لتسليح أفراد المجموعة استعدادًا لتنفيذ عمليات عسكرية ضد دوريات وجنود الاحتلال.
وفي 26/12/1991 أصبح مطاردًا لجيش الاحتلال وأجهزته الأمنية بعد اعترافات انتزعت من مقاومين للحركة بعد تعرضهم لتعذيب شديد.
وفي 22/5/1992 انتقل إلى الضفة الغربية وعمل على تشكيل مجموعات لكتائب القسام هناك.
وفي 13/11/1992 عاد إلى قطاع غزة بعد أن نظم العمل العسكري في الضفة الغربية، وبعد أن تم اعتقال العشرات من مقاتلي القسام في الضفة الأمر الذي اضطر عقل إلى العودة إلى القطاع.
ورفض القائد عقل الخروج من قطاع غزة إلى خارج فلسطين في شهر 12/1992، وأصرّ على البقاء.
وبعد مضى عامين على مطاردة عقل من قبل سلطات الاحتلال، ظل فيها يجوب الضفة الغربية وقطاع غزة ينفذ عملياته ويشكل مجموعات المقاومة نفذ العديد من العمليات والمعارك ومنها تحطيم سيارة مخابرات إسرائيلية وإصابة ركابها، في حي الشيخ عجلين جنوب غزة وذلك بتاريخ 5/4/1992، وجرح 4 جنود بينهم امرأة برتبة ضابط بالخليل في 21/10/1992، وقتل جندي وجرح آخر بالخليل في 25/10/1992، وقتل ثلاثة جنود بينهم ضابط بطريق الشجاعية في 7/12/1992، وجرح جنديين في غزة في 12/2/1993.
وكانت أبرز عمليات الشهيد عقل هي عملية مسجد "مصعب بن عمير" في حي الزيتون بغزة والتي نشرت كتائب القسام صور الضباط والجنود القتلى الذين قام عقل برفقة مجموعته بقتلهم داخل جيبهم العسكري.
وشكلت هذه العملية بداية مرحلة جديدة من عمليات مجموعة الشهداء في كتائب القسام؛ فقد كانت أول عملية مصورة في تاريخ المقاومة الفلسطينية، وأول عملية يتم التخطيط لها بشكل محكم، وموجهة ضد الآلة العسكرية الإسرائيلية، إذ اقتصر عمل المجموعة بعد المطاردة على العمليات التطهيرية للعملاء ومروجي الفساد والمخدرات.
الجرأة التي امتلكها عماد عقل جعلت منه بطلًا يتغنى به الفلسطينيون، في حين غدا اسمه مادة شبه دائمة في الإعلام الإسرائيلي، وأصبح الشغل الشاغل لقادة الاحتلال من سياسيين وعسكريين.
والعمليات النوعية والجريئة التي نفذها عماد عقل وإخوانه من مسافة صفر، جعلت رئيس الاحتلال آنذاك إسحاق رابين يصفه بالأسطورة، فما هي أبرز عملياته.
استشهاده واغتياله
حاول الاحتلال اغتياله أكثر من مرة، وجند العملاء ومخابراته لذلك، فقد كان على رأس المطلوبين له حتى تم اغتياله عام 1993.
وفي يوم الأربعاء 24/11/1993 وبعد أن تناول طعام الإفطار -إذ كان صائما- مع بعض رفاقه في حي الشجاعية، وعند خروجه من المنزل الذي كان فيه قام أحد العملاء – تم قتله لاحقا- بالدلالة على المكان الذي يتواجد فيه عماد، فحاصرت قوات الاحتلال الحي، فحدث تبادل إطلاق نار بين الشهيد وقوات الاحتلال أسفر عن مصرع عدد من جنود الاحتلال، واستشهد عماد عقل بعد أن أصاب جسده إحدى القذائف المضادة للدروع الذي استخدمها الجنود في معركتهم مع عماد وقد أصابت القذيفة وجهه.
المصدر : شهاب

تحركات داخل "الليكود" لتنحية نتنياهو عن رئاسته وغانتس يدعو لحكومة وطنية . . .

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن هناك تحركات داخل حزب "الليكود"، لتنحية رئيسه الحالي بنيامين نتنياهو، رئيس الحكومة المنتهية ولايته، وذلك بعد توجيه لائحة اتهام ضده.

والخميس، أعلن المستشار القضائي للحكومة الإسرائيلية أفيخاي مندلبليت، في مؤتمر صحفي، تقديم لائحة اتهام ضد نتنياهو بتهم الرشوة وخيانة الأمانة والاحتيال في 3 ملفات فساد.

وقالت صحيفة "يديعوت أحرنوت" على موقعها الإلكتروني، إن القيادي في "الليكود" جدعون ساعر، دعا إلى ضرورة إجراء انتخابات تمهيدية داخلية للحزب، في غضون إسبوعين، واختيار رئيس جديد له بدلًا من نتنياهو بعد توجيه لائحة اتهام ضد الأخير.

واعتبر "ساعر"، أن التصريحات التي أدلى بها نتنياهو، الخميس الماضي، رداً على توجيه لائحة اتهام ضده "كلام غير مسؤول ويضر كثيرًا بالمجتمع الإسرائيلي ومنظومة الدولة".

كان نتنياهو اعتبر، في تلك التصريحات، أن قرار مندلبليت "محاولة انقلاب" ضده، مشككا في نزاهة الشرطة والتحقيقات التي جرت معه لنحو 3 سنوات.

وشدد ساعر "على ضرورة إجراء انتخابات داخلية لليكود تمهيدًا لأي انتخابات عامة في إسرائيل"، مضيفا: "بإمكاني تشكيل حكومة وتوحيد الدولة والسياسة".

بدوره، أدلى بيني غانتس، زعيم حزب "أزرق- أبيض" بتصريحات لوسائل الإعلام إسرائيلية، من بينها قناة (12) الخاصة، متهمًا فيها نتنياهو بأنه يخاطر بنقل إسرائيل إلى "حرب أهلية" من أجل مصالحه الشخصية.

واقترح غانتس على نتنياهو بتشكيل حكومة وحدة وطنية واسعة تبدأ برئاسته لمدة عامين، ومن ثم يترأسها نتنياهو في العامين التاليين حال برأته المحكمة.

وأعرب غانتس عن رفضه لكل محاولات نتنياهو بقيادة حملة تحريض واسعة وصعبة ضد جهات إنفاذ القانون.

وسيكون أمام نتنياهو، 30 يوماً من تاريخ صدور لائحة الاتهام، لتقديم طلب "حصانة" من المحاكمة ليتم بحث طلبه في الكنيست.

وحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت"، فإن طلب "الحصانة" يفترض تقديمه إلى لجنة الكنيست، التي تجتمع بدورها لبحثه.

ويشهد الكيان الإسرائيلي أزمة سياسية غير مسبوقة في تاريخها، بعد فشل نتنياهو ومنافسه بيني غانتس زعيم تحالف "أزرق أبيض" في الحصول على أغلبية 61 (من أصل 120 مقعداً بالكنيست) لتشكيل الحكومة؛ ما يعزز من فرضية الذهاب لانتخابات ستكون هي الثالثة هذا العام بعد سابقتيها في أبريل/نيسان وسبتمبر/أيلول الماضين.

المصدر : مواقع إلكترونية

صحفي إسرائيلي يكشف تفاصيل لقاءات عباس مع الوفود اليهودية . . .

قال الكاتب الإسرائيلي جاكي خوجي، إنه "رافق ستة إسرائيليين في طريقهم الثلاثاء الماضي مساء، من تل أبيب إلى رام الله، حيث وصلوا جميعا إلى مقر الرئاسة الفلسطينية في المقاطعة، وكان بانتظارهم "شاب صغير" عمره 84 عاما، اسمه محمود عباس- أبو مازن، واستضافهم في مقره".

وأضاف خوجي، الخبير الإسرائيلي في الشؤون العربية، بمقاله في صحيفة معاريف، أن "من بين الحضور كانت أرملة وأبناء عائلة الباحث والأديب اليهودي شمعون بلاس الذي توفي قبل ستة أشهر، في حين استضاف عباس الأسبوع الماضي عائلة الأديب اليهودي يتسحاق بار-موشيه، وكلاهما أديب يهودي يكتب بالعربية".

وأشار خوجي، وهو محرر الشؤون الفلسطينية في الإذاعة العسكرية التابعة لجيش الاحتلال، إلى أنه "خلال ساعة ونصف، جلس عباس مع عائلة بلاس، وأبلغهم أن لديه أصدقاء يهود شرقيين كثر ممن يسمون السفارديم، ونطق هاتين الكلمتين بالعبرية، وأشاد كثيرا في الجلسة باليهود القادمين من الدول العربية، واعتبرهم جسرا للسلام مع الفلسطينيين، كما أنه يحب الاشكنازيم أيضا".

وأوضح أن "أبو مازن بدا مستيقظا متنبها، يتمتع بذاكرة قوية، تحدث أنه في بلدة صفد مسقط رأسه كان لأبيه صديق يهودي مقرب، وقبل 15 عاما عاد إلى زيارة صفد، والتقى ابن ذلك اليهودي صديق والده، مشيرا إلى أنه ليس لدينا موقف ضد اليهود واليهودية، وليس لدينا اعتراض ضد دولة إسرائيل، نحن نريد دولة فلسطينية مستقلة تعيش بجانب إسرائيل، مقاومتنا ضد الاحتلال".

وأكد أنها "ليست المرة الأولى التي أرى فيها رئيس السلطة الفلسطينية بهذه الظروف، فقد دأب على استضافة العديد من الإسرائيليين: صحفيين، ورجال أعمال، وطلاب، ونشطاء سياسيين، ولديه طاقم خاص للتواصل مع المجتمع الإسرائيلي، ويعمل على مراجعة كل زيارة، وهي لجنة بدأت العمل منذ سبع سنوات، واستضافت المقاطعة منذ ذلك الوقت عشرات آلاف الإسرائيليين".

وقال: "أبو مازن يتفاخر بلقاءاته مع الإسرائيليين، ويسمح بنشرها، لكنه في هذا اليوم تباهى أنه يعرف الموسيقار زاين يحزكيلي اليهودي المتدين الذي يغني بالعربية".

وأوضح أنه "قبل ثلاث سنوات في إحدى الزيارات إلى المقاطعة ليهود من أصول عراقية غنى أمام عباس المغني اليهودي العراقي صبري عاشور، وغنى لمحمد عبد الوهاب وفريد الأطرش وناظم غزالي، كانت نصف ساعة نادرة من الغناء، حتى أن هذا الصالون الرئاسي الذي يستضيف الرؤساء والزعماء، ويشهد نقاشات خطيرة، تحول فجأة إلى قصر ألف ليلة وليلة".

وأشار إلى أنه "منذ ذلك الوقت طرأت تغيرات جوهرية على عباس، فقد وصل الرئيس دونالد ترامب، وقلص مساعداته للفلسطينيين بصورة خطيرة، والمصريون ابتعدوا عنه، وتقاربوا مع حماس، ومشاكله الصحية أثرت عليه، والموضوع السياسي لم يشهد أي تقدم يذكر، والقضية الفلسطينية فقدت الكثير من تأثيرها في المنطقة العربية".

وكشف خوجي أن "عباس في لقاء الثلاثاء الأخير اشتكى أمام ضيوفه اليهود بأنه لم يحظ بعقد أي قمة مع رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو منذ تسع سنوات، رغم أنني عرضت عليه اللقاء عشرين مرة، دون أن أنجح في ذلك".

وختم بالقول إن "عباس أوضح لنا أنه في ظل عدم حصول السلام مع الحكومة الإسرائيلية، فإننا نجري سلاما مع المجتمع الإسرائيلي، وهذا يحصل بفعل هذه الزيارات من الوفود الإسرائيلية المتلاحقة، التي يرى فيها عباس داعية للسلام، ويحاول أن يسوق لديها نظرته لحل الدولتين على حدود 1967".

المصدر : عربي 21

نفوق آخر وحيد قرن سومطري . . .

نفوق آخر وحيد قرن سومطري 

في ماليزيا . . .

 بعد 6 أشهر 

من انقراض آخر نوع ذكر في البلاد . . .




الاحتلال يفرج عن مكالمة الهاتف الأخيرة للمهندس يحــيى عيـ ـاش التي تم اغ...

السبت، 23 نوفمبر 2019

هكذا اعتدى المستوطنون على أهالي الخليل اليوم . . .

شاهد - عربدة جنود الاحتلال على سيدة فلسطينية من ذوي الاحتياجات الخاصة في...

صور - يحرقون العابهم على دوار المنارة . . .

  أطفال الأسرى المقطوعة رواتبهم

يحرقون العابهم على دوار المنارة . . .

 احتجاجًا على قطع رواتب ذويهم

 من قبل السلطة . . .






 تصوير: 

محمد عتيق

صور - مستوطنون متطرفون يستبيحون مدينة الخليل بحماية من قوات الاحتلال . . .







يُسمع القرآن الكريم كاملاً خلال جلسة واحدة . . .

الطالب خالد مصطفى ضميدة ( 12 عامًا)

 من مدينة جباليا . . .

يُسمع القرآن الكريم كاملاً

خلال جلسة واحدة في أربع ساعات فقط . . .


الأربعاء، 20 نوفمبر 2019

راية التوحيد . . .


راية التوحيد شقي الغيهبا * * * وادحري الليل وشغي كوكبا

وانشري الحق بأرجاء الدنى * * * أيقضي الشرق وأحي المغربا

كم فدها الغر من أهل الثقى  * * * ما نبا السيف ولا الليث كبا

أطعموها حبة القلب ندى * * *  وسقوها أرجوانا مخضبا

قد تولوها وصانوا رسمها * * *  واقتدى الإبن جدودا والأبا


أمه تنجب فرسان الوغى * * * وهداة العالمين النجبا

كلما حامت غرابيب الورى * * *  زمجر الأبطال آساد الأبا

أسرجوا الخيل وهبو هبة * * * هبة البركان يرمى اللهبا

إنه الإسلام إنتنهض به * * * فهو والله السبيل المجتبى

مجدنا فيه وفيه عزنا * * * دونه نبقى غثاء خلبا

نصعق الأعداء صعقا باللظى * * * ونداوي بالغوالي من أبى

م-ن